هذه هويتنا...

ننتظر دعمكم....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

قد مات فيتا

للشاعر العالمي محمود درويش

يحاصرني واقع لاأجيد قرائته

للشاعر العالمي محمود درويش

السبت، 13 ديسمبر 2014

محمود درويش - انتظرها


بكأس الشراب المرصَّع باللازوردِ
انتظرها،
على بركة الماء حول المساء وزَهْر الكُولُونيا
انتظرها،
بصبر الحصان المُعَدّ لمُنْحَدرات الجبالِ
انتظرها،
بذَوْقِ الأمير الرفيع البديع
انتظرها،
بسبعِ وسائدَ مَحْشُوَّةٍ بالسحابِ الخفيفِ
انتظرها،
بنار البَخُور النسائيِّ ملءَ المكانِ
انتظرها،
ولا تتعجَّلْ، فإن أقبلَتْ بعد موعدها
فانتظرها،
وإن أقبلتْ قبل وعدها
فانتظرها،
ولا تُجْفِل الطيرَ فوق جدائلها
وانتظرها،
لتجلس مرتاحةً كالحديقة في أَوْج زِينَتِها
وانتظرها،
لكي تتنفَّسَ هذا الهواء الغريبَ على قلبها
وانتظرها،
لترفع عن ساقها ثَوْبَها غيمةً غيمةً
وانتظرها،
وقدَّمْ لها الماءَ قبل النبيذِ ولا تتطلَّع إلى تَوْأَمَيْ حَجَلٍ نائمين على صدرها
وانتظرها،
ومُسَّ على مَهَل يَدَها عندما تَضَعُ الكأسَ فوق الرخامِ
كأنَّكَ تحملُ عنها الندى
وانتظرها،
تحدَّثْ إليها كما يتحدَّثُ نايٌ إلى وَتَرٍ خائفٍ في الكمانِ
كأنكما شاهدانِ على ما يُعِدُّ غَدٌ لكما
وانتظرها،
ولَمِّع لها لَيْلَها خاتماً خاتماً
وانتظرها
إلى أَن يقولَ لَكَ الليلُ:
لم يَبْقَ غيركُما في الوجودِ
فخُذْها، بِرِفْقٍ، إلى موتكَ المُشْتَهى
وانتظرها!

الجمعة، 12 ديسمبر 2014

نزار قباني - ما بين الحب والحب



1
وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ..
وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني..
وواحدةٍ سوف تأتي..
أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ..
كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ..
كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ..
فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني
صباحَ مساءْ..
وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ..
حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟.
2
وما بينَ وعديْنِ.. وامرأتينِ..
وبينَ قطارٍ يجيء وآخرَ يمضي..
هنالكَ خمسُ دقائقَ..
أدعوك ِ فيها لفنجان شايٍ قُبيلَ السَفَرْ..
هنالكَ خمسُ دقائقْ..
بها أطمئنُّ عليكِ قليلا..
وأشكو إليكِ همومي قليلا..
وأشتُمُ فيها الزمانَ قليلا..
هنالكَ خمسُ دقائقْ..
بها تقلبينَ حياتي قليلا..
فماذا تسمّينَ هذا التشتُّتَ..
هذا التمزُّقَ..
هذا العذابَ الطويلا الطويلا..
وكيف تكونُ الخيانةُ حلاًّ؟
وكيف يكونُ النفاقُ جميلا؟...
3
وبين كلام الهوي في جميع اللّغاتْ
هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ..
وشِعْرٌ.. سيربطه الدارسونَ بعصركِ أنتِ..
وما بين وقتِ النبيذ ووقتِ الكتابة.. يوجد وقتٌ
يكونُ به البحرُ ممتلئاً بالسنابلْ
وما بين نُقْطَة حِبْرٍ..
ونُقْطَة حِبْرٍ..
هنالكَ وقتٌ..
ننامُ معاً فيه، بين الفواصلْ..
4
وما بين فصل الخريف، وفصل الشتاءْ
هنالكَ فَصْلُ أُسَمِّيهِ فصلَ البكاءْ
تكون به النفسُ أقربَ من أيِّ وقتٍ مضى للسماءْ..
وفي اللحظات التي تتشابهُ فيها جميعُ النساءْ
كما تتشابهُ كلُّ الحروف على الآلة الكاتبهْ
وتصبحُ فيها ممارسةُ الجنسِ..
ضرباً سريعاً على الآلة الكاتبَهْ
وفي اللحظاتِ التي لا مواقفَ فيها..
ولا عشقَ، لا كرهَ، لا برقَ، لا رعدَ، لا شعرَ، لا نثرَ،
لا شيءَ فيها..
أُسافرْ خلفكِ، أدخلُ كلَّ المطاراتِ، أسألُ كلَّ الفنادق
عنكِ، فقد يتصادفُ أنَّكِ فيها...
5
وفي لحظاتِ القنوطِ، الهبوطِ، السقوطِ، الفراغ، الخِواءْ.
وفي لحظات انتحار الأماني، وموتِ الرجاءْ
وفي لحظات التناقضِ،
حين تصير الحبيباتُ، والحبُّ ضدّي..
وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي..
وتصبحُ – حتى النهودُ التي بايعتْني على العرش- ضدّي
وفي اللحظات التي أتسكَّعُ فيها على طُرُق الحزن وحدي..
أُفكِّر فيكِ لبضع ثوانٍ..
فتغدو حياتي حديقةَ وردِ..
6
وفي اللحظاتِ القليلةِ..
حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ
وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبْلى بألفِ انفجارْ
وتصبحُ فيها الكتابةُ فِعْلَ انتحارْ..
تطيرينَ مثل الفراشة بين الدفاتر والإصْبَعَيْنْْ
فكيف أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ؟
وكيفَ أبعثر لحمي على قارَّتين؟
وكيفَ أُجَاملُ غيركِ؟
كيفَ أجالسُ غيركِ؟
كيفَ أُضاجعُ غيركِ؟ كيفْ..
وأنتِ مسافرةٌ في عُرُوق اليدينْ...
7
وبين الجميلات من كل جنْسٍ ولونِ.
وبين مئات الوجوه التي أقنعتْني .. وما أقنعتْني
وما بين جرحٍ أُفتّشُ عنهُ، وجرحٍ يُفتّشُ عنِّي..
أفكّرُ في عصرك الذهبيِّ..
وعصرِ المانوليا، وعصرِ الشموع، وعصرِ البَخُورْ
وأحلم في عصرِكِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ
فماذا تسمّينَ هذا الشعور؟
وكيفَ أفسِّرُ هذا الحُضُورَ الغيابَ، وهذا الغيابَ الحُضُورْ
وكيفَ أكونُ هنا.. وأكونً هناكْ؟
وكيف يريدونني أن أراهُمْ..
وليس على الأرض أنثى سواكْ
8
أُحبُّكِ.. حين أكونُ حبيبَ سواكِ..
وأشربُ نَخْبَكِ حين تصاحبني امرأةٌ للعشاءْ
ويعثر دوماً لساني..
فأهتُفُ باسمكِ حين أنادي عليها..
وأُشغِلُ نفسي خلال الطعامْ..
بدرس التشابه بين خطوط يديْكِ..
وبينَ خطوط يديها..
وأشعرُ أني أقومُ بِدَوْر المهرِجِ...
حين أُركّزُ شالَ الحرير على كتِفَيْها..
وأشعرُ أني أخونُ الحقيقةَ..
حين أقارنُ بين حنيني إليكِ، وبين حنيني إليها..
فماذا تسمّينَ هذا؟
ازدواجاً.. سقوطاً.. هروباً.. شذوذاً.. جنوناً..
وكيف أكونُ لديكِ؟
وأزعُمُ أنّي لديها..

الجمعة، 28 نوفمبر 2014

قد مات فينا فجأة ما نشتهيه ويشتهينا



النايُ نار الحب حين نظنُّه قد مات فينا
قد مات فينا فجأة ما نشتهيه ويشتهينا
ما يشتهينا نشتهيه ’ ورغبتي تبكي كأنثى الوحش تبكي
تبكي شعيرات الدم المحبوسِ في لُغَتي لأصرخ :
كم أُحبُّك , أو لأحكي
أحكي عن الناي الذي لا يستطيع فراق امرأتي
ما نفعُ أغنيتي ؟

لا شيءَ يُعْجبُني …!


لا شيءَ يُعْجبُني …!


يقول مسافرٌ في الباصِ : لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح , ولا القلاعُ على التلال ، أُريد أن أبكي !


يقول السائقُ : إنتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ , وإبْكِ وحدك ما استطعتَ ،

تقول سيّدةٌ : أَنا أَيضاً أنا لا شيءَ يُعْجبُني ، دَلَلْتُ اُبني على قبري فأعْجَبَهُ ونامَ’ ولم يُوَدِّعْني ..!

يقول الجامعيُّ : ولا أَنا ’ لا شيءَ يعجبني ، دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة ، هل أنا 
حقاً أَنا ؟!

ويقول جنديٌّ : أَنا أَيضاً ، أَنا لا شيءَ يُعْجبُني ، أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني !!

يقولُ السائقُ العصبيُّ : ها نحن إقتربنا من محطتنا الأخيرة ، فاستعدوا للنزول …

فيصرخون : نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ فانطلق!

أمَّا أنا فأقولُ : أنْزِلْني هنا ، أنا مثلهم لا شيء يعجبني ، ولكني تعبتُ من السِّفَرْ ..



لا شيءَ يُعْجبُني …! محمود درويش

،

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2014

يحاصرني واقع لا أجيد قراءته




محمود درويش :  يحاصرني واقع لا أجيد قراءته

“قال يحاصرني واقع لا أجيد قراءته

قلت دوّن إذن، ذكرياتك عن نجمة بعُدت

وغد يتلكأ، واسأل خيالك: هل

كان يعلم أن طريقك هذا طويل؟

فقال: ولكنني لا أجيد الكتابة يا صاحبي!

فسألت: كذبت علينا إذاً؟

فأجاب: على الحلم أن يرشد الحالمين

كما الوحي /

ثم تنهد: خذ بيدي أيها المستحيل!

وغاب كما تتمنى الأساطير /

لم ينتصر ليموت، ولم ينكسر ليعيش

فخذ بيدينا معاً، أيها المستحيل !


لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغ
والشمس تملأ نصفها الثاني ...”


الأحد، 23 نوفمبر 2014

صوت صفير البلبل



صوت صفير البلبل



قصة قصيدة ( صوت صفير البلبل) للاصمعي .
=========================

هذي قصة حدثت في عهد الخليفه العباسي أبو جعفر المنصور وكان الخليفه يقيم مجلس للشعر والشعراء واشترط على الشعراء أن يأتوا بقصــــــيده لم يسمعها قط ويعطيهم فيها وزنها ذهب.
وكان الخليفه ذكي يحفظ القصيده اذا سمعها من أول مره وكان عنده غلام يحفظ القصيده اذا سمعها من ثاني مرة وعنده جاريه تحفظ القصيده اذا سمعتها من ثالث مرة فكان كل مرة يأتيه شاعر ويلقي قصيدته يقول الخليفه إنها قصيدة قديمه وانا سمتعها واحفظها وقام الخليفه وألقى القصيده له فالشاعر متفاجئ لم يصدق ؟
قال الخليفه لم تصدق نادوا على الغلام وجاء الغلام وقال الخليفه هل سمعت هذه القصيده قال نعم سمعتها وقام وألقى القصــــــــــــــــيده أمامهم والشــــــــاعر لم يحرك ساكنا فقال الخـــــليفه
نادوا على الجاريه فقال للجاريه هل سمعتي هذه القصيده قالت الجاريه نعم وقامت وألقت القصيده فقال الخليفه للشاعر إذا فأنت تسرق الأشعار اخرج ولا ترجع لي فكان كل ما يأتيه شاعر عمل الخليفه نفس الفعل حتى لا يعطيهم الذهب فالشعراء أفلسوا وكان ترا رأس مالهم ألسنتهم .
وفي يوم من الايام عندما كان معظم الشعراء جالسين مجلسهم دخل عليهم الأصمعي وقال مابكم هكذا فأخبروه بالقصة وقالوا كلما نعد قصيدة بالليل ونأتي لنعدها للخليفه نجده حافظا لها هو وغلامه وجاريته فقال الأصمعي: إذا في الامر حيلة.
فأعد قصيدته الشهيرة ودخل على الخليفة في مجلسه متنكرا واضاعا عباءة على وجهه حتى لا يعرفه أحد فقال للخليفة إن عندي قصيدة سألقيها عليك فقال الخليفة أتعرف الشروط قال نعم اعرفها قال فألقها علينا
يقول فيها الأصمعي:
صـوت صــفير الـبلبـلي *** هيج قـــلبي الثمــلي
المـــــــاء والزهر معا *** مــــع زهرِ لحظِ المٌقَلي
و أنت يا ســـــــــيدَ لي *** وســــــيدي ومولي لي
فكــــــــم فكــــم تيمني *** غُـــزَيلٌ عقــــــــــيقَلي
قطَّفتَه من وجــــــــــنَةٍ *** من لثم ورد الخــــجلي
فـــــــقال لا لا لا لا لا *** وقــــــــد غدا مهرولي
والخُـــــوذ مالت طربا *** من فعل هـــذا الرجلي
فــــــــولولت وولولت *** ولـــــي ولي يا ويل لي
فقلت لا تولولـــــــــي *** وبيني اللؤلؤ لــــــــــي
قالت له حين كـــــــذا *** انهض وجــــــد بالنقلي
وفتية سقــــــــــــونني *** قـــــــــهوة كالعسل لي
شممـــــــــــتها بأنافي *** أزكـــــــى من القرنفلي
في وســط بستان حلي *** بالزهر والســـــرور لي
والعـــود دندن دنا لي *** والطبل طبطب طب لـي
طب طبطب طب طبطب *** طب طبطب طبطب طب لي
والسقف سق سق سق لي *** والرقص قد طاب لي
شـوى شـوى وشــــاهش *** على ورق ســـفرجلي
وغرد القمري يصـــــيح *** ملل فـــــــــــي مللي
ولــــــــــــو تراني راكبا *** علــــى حمار اهزلي
يمشي علــــــــــــى ثلاثة *** كمـــــشية العرنجلي
والناس ترجــــــــم جملي *** في الســوق بالقلقللي
والكـــــــــل كعكع كعِكَع *** خلفي ومـــن حويللي
لكـــــــــــن مشيت هاربا *** من خشـــية العقنقلي
إلى لقاء مــــــــــــــــلك *** مــــــــــعظم مبجلي
يأمر لي بخـــــــــــــلعة *** حمـــراء كالدم دملي
اجــــــــــــر فيها ماشيا *** مبغــــــــــددا للذيلي
انا الأديب الألمــعي من *** حي ارض الموصلي
نظمت قطــــعا زخرفت *** يعجز عنها الأدبو لي
أقول في مطلعــــــــــها *** صوت صفير البلبلي
وبعد ما انتهى الاصمعي من قصيدته حاول الخليفه أن يجمع شي من القصــــــــــــيده فلم يستطلع إلا صوت صـــــفير البلبلي وقال نادوا على الغلام
قال: ياغلام هل تحفظ القصــــيده قال لا والله فقال: نادوا على الجاريه ياجاريه هل سمعت القصيدة من قبل قالت لم أسمعها من قط .
فقال الخليفه: أحضر ما كتبتها عليه فنزنه و نعطيك وزنه ذهباً.
قال : ورثت عمود رخام من أبي و قد كتبتها عليه ، لا يحمله إلا عشرة من الجند. فأحضروه فوزن الصندوق كله.
فقال الوزير : يا أمير المؤمنين ما أظنه إلا الأصمعي .
فقال الأمير : أمط لثامك يا أعرابي. فأزال الأعرابي لثامه فإذا به الأصمعي.
فقال الأمير : أتفعل ذلك بأمير المؤمنين يا أصمعي؟!
قال : يا أمير المؤمنين قد قطعت رزق الشعراء بفعلك هذا.
قال الأمير : أعد المال يا أصمعي .
قال : لا أعيده.
قال الأمير : أعده . قال الأصمعي : بشرط .
قال الأمير : فما هو ؟
قال : أن تعطي الشعراء على نقلهم و مقولهم .
قال الأمير : لك ما تريد

الاثنين، 10 نوفمبر 2014

انشر معنا

انشر معنا
في إطار سعينا الدءوب لتحقيق هدفنا الرئيسي وهو المساهمة الجادة في النهوض بالوعي الثقافي العربي،
 يسرنا نحن «شباب كلمات جميلة» أن نعلن عن مبادرتنا لتبني الشعرو الكتاب والمؤلفين و الشعراء الشباب، 
هادفين بذلك أن يحمل شعلة النهضة شعراء و مفكرون ومثقفون من بيننا، همهم أوطانهم وأهلهم،
 ويحلمون لها بمستقبل باهر.
فعلى من يجد في نفسه القدرة والرغبة للتعاون معنا لتحقيق هذا الهدف أن يرسل لنا ملخصًا وافيًا لعمله عبر
 البريد الإلكتروني ajmalkalimat@gmail.com

شروط العمل المقدم

  • أن تكون مشاركتك من إنتاجك الفردي الخالص.
  • أن يكون إنتاجك خاليًا من استخدام أي ألفاظ أو صور مسيئة.
  • ألا يشمل مايحض على كراهية أي طائفه من طوائف المجتمع.
  • أن يكون خاليًا من الأخطاء الإملائية.



شروط التقدم

  • لا يُشترط عمر محدد للمشاركة.
  • الفرصة سانحة لكل من يكتب باللغة العربيةوالفرنسية والانجليزية.

  • يُرفق مع العمل السيرة الذاتية للمتقدم ان وجدت لكي يسهل علينا مراسلتك.
ستفحص لجنة متخصصة كل الأعمال المتقدمة وستُختار الأعمال تبعًا لصلاحيتها للنشر من حيث المضمون
والشكل وبما يساير سياسة المدونة.

حماية الحقوق :

وكمحاولة لتقليل آفة النسخ واللصق والحد منها قمنا في المدونة بمنع استخدام الزر الأيمن ،
 ومنع امكانية تحديد النص لنسخه.
لكي نساعد من جهتنا في حماية كل الحقوق .
وأيضا لتساعدنا في حماية محتويات المدونة.